الحادي والأربعون :
قوله تعالى ( بل أنتم قوم مسرفون)
بسورة الأعراف آية رقم ( 81) ،
أما التي في سورة النمل آية رقم(55) ( بل أنتم قوم تجهلون ) ،
و خلال موضع في سورة الشعراء آية (166): ( بل أنتم قوم عادون )
الثاني والأربعون :
قوله تعالى (فأمطرنا عليهم مطرا فانظر كيف كان عاقبة المجرمين )
بسورة الأعراف آية رقم ( 84) ،
و في غيرها : ( و أمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين )
الثالث والأربعون :
قوله تعالى ( فأخذتهم الرجفة )
بسورة الأعراف آية رقم (91 )،
و أيضا بسورة العنكبوت آية رقم ( 37) ،
أما في غيرهما ( الصيحة ) بدلا من ( الرجفة )
الرابع والأربعون :
قوله تعالى ( قال فرعون ءامنتم به قبل أن آذن لكم)
بسورة الأعراف آية رقم ( 123) ،
بزيادة (فرعون - به ) أما ما عداها فبدونهما
الخامس والأربعون :
قوله تعالى ( لأقطعن أيديكم و أرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين)
بسورة الأعراف آية رقم (124 ) بزيادة (ثم) ،
و في غير هذا الموضع بـ ( الواو ) ( و لأصلبنكم ) بدل (ثم )
السادس والأربعون :
قوله تعالى ( هل يجزون إلا ما كانوا يعملون )
بسورة الأعراف آية رقم ( 147) ،
و سبأ آية رقم (33)،
و في غيرهما ( هل تجزون ) بالتاء بدل ( الياء )
السابع والأربعون :
قوله تعالى ( من يهد الله فهو المهتدي)
بسورة الأعراف آية رقم (178 ) بإثبات ( الياء )،
و في غيرها بحذفها
الثامن و الأربعون :
قوله تعالى ( وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا)
بسورة الأنفال آية رقم (31 ) ،
و في غير هذا الموضع ( و إذا تتلى عليهم آياتنا بينات ) بزيادة كلمة (بينات)
يتبع ،،،،