مِنُوٌ ڪٌثْرِيً شِڪٌىُ هَمَّهْ . . وَ عَانَقْ حِرْقِتَه وَ غَمَّهْ . . مِنُوْ جَرَّبْ فِيْ قَلْبَهْ يُومْ هُمُومٍ الدِّنْيَا مِلْتَمَّه . . ! اَنَا اللِّيْ مِڪٌتِوِيْ بٍ حِشَايْ } . . وَانَا اللِّيْ مْضَيْعٍ بٍ خِطَـايً . . الًا يَا هَمِّيً الْبَاقِيْ . . وِتَالِيْ قِصْتِكْ وِيَّايْ . . ؟ ؟ نِخِيتِڪٌ يَا زِمَنْ هَدِّيً . . وِيِڪٌفِيً وَاقِفٍِ ضِدِّيَ . . يَالِيتِڪٌ مَرَّهـَ لُوْ تِسْمَعَ . . تِدَفِّيْ لُوْعِتِيَ وَ بَرْدِيُ . . تِعَبْتْ اْمشِيُ مَعِ الدِّنْيَا . . وَاَعِيشِْ بِصِْيرَةِ النِيَّهْ . . ב،،،ـًافَهِْ بِالزِّمَنْ هَذَا . . وَلاَ احْدٍ قِدْ ذِكَرْ בـيَّهْ . . انَا وَاللهٍ يَڪٌفِينِيُ . . سُؤَالِ النَّاسِ « وشً فِيْنِيَ « وَحَتَّى لُو غَدَا جَايـٍزً . . لِهُمْ بِاللِّي يِبَڪٌيِنِيٌ . . للمنشد .. عبدآلعزيز آلكندري ..~ لتحميل آلأنشودهـ ...~ https://www.rofof.com/8fdubs3/Mnw_Kthry_Shka_Hmh.html