منتدى جدايل المنتديات العامة المنتدى الاسلامي أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات

ف مَع قُرْب شَهْر الْخَيْرِات : أَحْبَبْنَا أَن نَضَع بَيْن إِيْدِّيْكُم مَجْمُوْعَة مِن الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الَّتِى تَشْحَذ الْهِمَم و تَرْفَعُهَا فِي الْإِقْبَال عَلَى الطَّاعَات
غرام الود :: عضو فعال ::

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات

ف مَع قُرْب شَهْر الْخَيْرِات :
أَحْبَبْنَا أَن نَضَع بَيْن إِيْدِّيْكُم مَجْمُوْعَة مِن الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع
الَّتِى تَشْحَذ الْهِمَم و تَرْفَعُهَا فِي الْإِقْبَال عَلَى الطَّاعَات و الْعِبَادَات فِي الْشَّهْر الْفَضِيل .
سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِهَا و أَن يَجْعَل هَذَا الْعَمَل خَالِصا لِوَجْهِه وَيَتَقَبَّلُه بِوَاسِع كَرَمِه سُبْحَانه .

وَالْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه


أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات



مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه


تَوْبَة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي


أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


كَيْف تَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَائِض الْقَرْنِي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات



مَا يَطْلُبُه الْصَّائِمُوْن مَادَه صَوْتِيَّه مُنَوَّعَه


أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


مَن يَسِرْق مِنَّا رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْقَاضِي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات






يَا جَمَاعَه رَمَضَان كَرِيْم لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْصَّاوِي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


يَامَن أَدْرَكْت رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


الصِّيَام مِفْتَاح الْخَيْر لِلْشَّيْخ صَالِح الُونْيَان

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


وَرَقَات إِيْمَانِيَّة لِلْشَّيْخ سُلَيْمَان الْجُبَيْلان

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


مَدْرَسَة الْثَّلاثِيْن لِلْشَّيْخ أَحْمَد الْشَّاوِي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات



الْفَتَاة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِاللّه الْعِيَادَة

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


هِمَّة صَائِم لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي

أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات


أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر صَوْتِيّات

غرام الود :: عضو فعال ::



أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
هَل أَعْدَدْنَا فَرِحَة غَامِرَة بِقُدُوْم هَذَا الْحَبِيْب الْغَائِب
" قُل بِفَضْل الْلَّه وَبِرَحْمَتِه فَبِذَلِك فَلْيَفْرَحُوْا هُو خَيْر مِمَّا يَجْمَعُوْن "
كَم اشْتَقْنَا لَك يُا رَمَضَان
يَا شَهْر الْرَّحْمَة و الْغُفْرَان
يَا شَهْر الْعِتْق مِن الْنِّيْرَان






فَتَاوِي رَمَضَانِيَة لِلْشَّيْخ ابْن عُثَيْمِيْن




فَتَاوِي نِسَائِيَّة لِلْشَّيْخ ابْن بَاز



عُبَادَة الْسَّلَف



أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ خَالِد الْسَّبْت



صِيَام قَلْب لِلْشَّيْخ الدُّكْتُوْر خَالِد الْجُبَيْر



رَبَّانِيُّوْن لَا رَمَضَانِيُّون لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر



بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان
(إِلَا أَنِّي خَشِيَت أَن تُفْرَض عَلَيْكُم) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم




وَتَفَتَّحَت أَبْوَاب الْجِنَان لِلْشَّيْخ خَالِد الْرَّاشِد



يَوْم فِى حَيَاة صَائِم لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر



غرام الود :: عضو فعال ::



أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه
:
أَنْعَم الْلَّه عَلَيْنَا بِهَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم فَمَاذَا نَحْن فَاعِلُوْن فِيْه
لَا نُقَابِل نِعْمَة الْلَّه عَلَيْنَا بِالْجُحُوْد و التَّكَاسُل بَل لِنُرِي الْلَّه مِن أَنْفُسِنَا خَيَّرَا و لِنَحَمْدِه بِصِدْق
عَلَى أَن سيبَلَّغَنَا هَذَا الْشَّهْر بإذنه تعالى و لَا يَكُوْن شُكْرَنَا قَوْل بِل فِعْل بَل الْشُّكْر الْحَق يَكُوْن بِالْعَمَل فَلْنَشْكُر
رَبَّنَا الْكَرِيْم الَّذِي يُسَر لَنَا كُل سُبُل الْخَيْر فِي هَذَا الْشَّهْر بِكَثْرَة الْعِبَادَة وَلْنَجْعَل لَنَا هَمّا وَاحِدَا فِي هَذَا الْشَّهْر
و هُو الْبَحْث عَن كُل مَا يُرْضِي الْلَّه و الْقِيَام بِه عَلَى أَكْمَل وَجْه .. لِنْجَعَلْنا شُغْلِنا الْشَّاغِل هُو إِرْضَاء الْلَّه و الْفَوْز بِمَحَبَّتِه و رِضَاه
لِنَجْعَل لِسَان حَالُنَا و مَقَالِنَا ( مَاذَا تُرِيْد مِنَّا يَا رَب لِتَرْضَى عَنَّا )




كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر




رَمَضَان شَهْر الْقُرْآن لِلْشَّيْخ مُنْقِذ بْن مَحْمُوْد السَقَار




بَاب مَا جَاء فِي قِيَام رَمَضَان
(لَو جَمَعْت هَؤُلَاء عَلَى قَارِئ وَاحِد لَكَان أَمْثَل) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم




بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان
(مَن قَام رَمَضَان إِيْمَانا وَاحْتِسَابا) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم





الْحَمَاس لِلْصَّالِحَات فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد





الْحَمَاس لِلْصَّائِمِيْن لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد





مَكَّة اغْتِنَام رَمَضَان لِشَحْذ الْهِمَم خَطَب الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن




الْمَدِيْنَة رَمَضَان فُرْصَة قَبْل أَن يَنْقَضِي الْعُمْر خَطَب الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن




كَيْف نَسْتُثْمر رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد




مِن كُنُوْز رَمَضَان الْشَّيْخ نَاصِر بِن مُحَمَّد الْأَحْمَد




رَمَضَان .. لَك أَم عَلَيْك الْجُزْء الْأَوَّل لِلْشَّيْخ مُحَمَّد ابْرَاهِيْم الْسَّبْر




رَمَضَان لَك أَم عَلَيْك الْجُزْء الْثَّانِي لِلْشَّيْخ مُحَمَّد إِبْرَاهِيْم الْسَّبْر



تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش



مَكَّة رَمَضَان 1422 - رَمَضَان فُرْصَة لِتَثْبِيْت الْقُلُوْب خَطَب الْحَرَمَيْن




غرام الود :: عضو فعال ::



أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :

لِنُقَدِّم فِي بِدَايَة هَذَا الْشَّهْر تَوْبَة نَصُوْحا غَيْر كَاذِبَة مَع عَزْم أَكِيْد عَلَى عَدَم الْعَوْدَة لِلْذُّنُوب
و الْمَعَاصِي مَع الِاسْتِعَانَة بِالْلَّه عَز و جَل و لِنُسَارِع بِالْحَسَنَات الْمَاحِيَة الَّتِي تَبَدَّل الْسَّيِّئَات حَسَنَات
سُبْحَان الْلَّه ..كَم يَسَّر لَنَا الْلّه الْتَّوْبِة و لَكِنَّنَا نُغْفِل عَن ذَلِك و نَصَر عَلَى الْمَعَاصِي و الْذُّنُوب ،
مَا أَحْلَمَك عَنَّا يَا الْلَّه ، يَا رَب وَفّقْنَا لِتَّوْبَة صَادِقَة مِن جَمِيْع ذُنُوْبَنَا و تَقَبَّل مِنَّا يَا رَحْمَن يَا رَحِيْم
و اجْعَلْنَا نُّخْرِج مِن هَذَا الْشَّهْر و قَد غَفَرْت لَنَا ذُنُوْبَنَا مَا نَعْلَم مِنْهَا و مَا لَا نَعْلَم
فَفِي هَذَا الْزَمَن و قَد اسْتَحْكَمَت الْغُرْبَة يَجِب عَلَيْنَا أَن نُرَاجِع دِيْنِنَا و نُؤَدِّي فِيْهَا حَق رَبَّنَا
و يهْتِف فِيْهَا كُل وَاحِدَ مِنَّا ( و عَجِلْت إِلَيْك رَب لِتَرْضَى )
هَيَّا بِنَا نُخْرِج الْدُّنْيَا مِن قُلُوْبِنَا و نَسْعَى لِرِضَى رَبَّنَا فِي هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم




مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه


اغْتَنِم شَعْبَان قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ رَاشِد الْعُلَيْمِي




مُغَسِّلَة رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْمُنَجِّد




مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة الْحَمَاس لِلْصَّائِمِيْن لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد




مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش





وَاقْتَرِب الْشَّهْر مُقَطَّع مُنَوَّع


https:l


وَاقْتَرِب الْضَيَف الْكَرِيْم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الْزَّيَّات





أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (1) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (2) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (3) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (4) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (5) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي



اسْتِثْمَار الاوَقَات فِي رَمَضَان الْشَّيْخ عَبْد الْوَهَّاب الْسِّنِيْن



الْحِرْص عَلَى رَمَضَان الْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك



الْدُّعَاء عِنْد الافْطَار الْشَّيْخ عَبْدُاللَّه الْمُصْلِح



النِّيَّة فِي الْصَّوْم لِلْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك



جُدَد تَوْبَتِك قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ هَانِي حُلُمِي



كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر



لَذَّة الصِّيَام لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْأَحْمَد







غرام الود :: عضو فعال ::




أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :

لِنَجْعَل نِيَّتِنَا ذَات هِمَّة عَالِيَة ، و لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا لِتَحْقِيْقِهَا
فَإِذَا لَم نُدْرِك مَا تَمَنَّيْنَا فَلَنَا أَجْر مَا نَوَيْنَا و لَكِن لنَكُوْن صَادِقِين مَع الْلَّه .




خِتَامَا نَهْدِيْكُم كَلَّا مِن :




الْمَكَتّبه الْرَمَضَانِيَه مَن صَيْد الْفَوَائِد

تَحْتَوِي الْمَكْتَبَة الْرِّمَضَانِيَة عَلَى الْعَدِيْد مِن الْمَوَاضِيْع الْمُخْتَلِفَه الْمُخْتَصَّه
بِشَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك وَأَمْثَال ذَلِك :
كَيْف تُنَظِّم وَقْتَك فِي رَمَضَان ، الصِّيَام سُؤَال وَجَوَاب ، حَتَّى لَا نَخْسَر رَمَضَان ،
7 مُحَاضَرَات عَن رَمَضَان لِلشيْخ سَلمَان العَوْدَة ، و غَيْرِهَا مِن المَوَاضِيْع المُمَّيَّزَه .








مُفَكِّرَات مُهَيَّئَة لِلْإِرْسَال لِلْبْلاك بِيْرِي
أَحَدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
رَوَابِط لِجَمِيْع الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الْسَّابِقَه


للتحميل




و إِحْدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
بُرَوَدكاسَت مُخْتَصَّه بِ شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك

للتحميل





الْحَمْدُلِلَّه إِن وَفِّقْنَا لِهَذَا فَإِن أُصِبْنَا فَمِنْه وَحْدَه سُبْحَانَه فَلَه الْحَمْد و الْشُّكْر
وَإِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان ونسأله العَفو و الغُفران و جَزَى الْلَّه خَيْر الْجَزَاء الْأُخْت / أَم سْهيلُه
صَاحِبَة الْعِبَارَات و نَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن يَجْعَل قَلَّمَهَا شَامِخَا بَالدَّعْوَة إِلَيه .
و صَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحُمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم




مسلمة غيورة :: عضو فعال ::

جزاك الله خيرا

وكل عام وانت لله اقرب غرومة

أدوات الموضوع

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2 TranZ By Almuhajir