الحديث الاول
[size="6"]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم...
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر قليقل خيرا او ليصمت
ومن كان يؤمن بالله واليوم والاخر فليكرم جاره
ومن كان يؤم بالله واليوم الاخرفليكرم ضيفه
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم


احسنتي الاختيار ياختي

الحديث الثالث


================
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( إن أول مايحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته . فان صلحت فقد افلح وانجح وان فسدت فقد خاب وخسر فان انتقص من فريضته شئ ، قال الرب عز وجل : انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ماانتقص من الفريضة ، ثم يكون سائر عمله على ذلك )) .
رواه الترمذى ( وكذلك أبو داود والنسائي وابن ماجه واحمد )

الحديث رقم <<5<<

- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكلِّ امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه). رواه البخاري ومسلم.

موضوع مميز لكن لابد التاكد جيدا من الاحاديت وعدم النقل دون بحت دقيق
عن صحة الحديت ويوجد كدلك اخطاء املائية يجب عدم تكرارها لكي لايحمل
الكاتب وزرها وتم التعديل على بعض الكلما التي لم يفرق بين التاء والهاء
الهم اني قد بلغت اللهم فاشهد

مشكوره تسلمين

الحديث رقم 8

- أن الضحاك بن قيس كتب إلى قيس بن الهيثم حين مات يزيد بن معاوية: سلامٌ عليكم: أما بعد، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إِنَّ بَيْنَ يَدَي السَّاعَةِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِم، فِتَنًا كَقِطَعِ الدُّخَانِ يَمُوتُ فِيهَا قَلْبُ الرَّجُلِ كَمَا يَمُوتُ بَدَنُهُ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا، وَيُمْسِى كَافِرًا، وَيُمْسِى مُؤْمِنًا، وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يَبِيعُ فِيهَا أَقْوَامٌ خَلاقَهُم وَدِينَهُم بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا، وَإِنَّ يَزِيدَ بنَ مُعَاوِيةَ قَدْ مَاتَ، وَأَنْتُم إِخْوَانُنَا وَأَشِقَّاؤُنَا، فَلاَ تَسْبِقُونَا حتى نَخْتَارَ لأَنْفُسنا.
الراوي: الضحاك بن قيس الفهري المحدث: ابن كثير - المصدر: جامع المسانيد والسنن - الصفحة أو الرقم: 5397
خلاصة حكم المحدث: إسناده لا بأس به