هنا وبين سطورنا التي لا تغيب معانيها عن اذهاننا
ولكني اسطرها للتذكره, فكم من كلمه ارجعتنا للصواب
تذكر والدك ووالدتك, ممها كنت مشغولا
فرضاهما يعينك على الحياة وصعابها.
نحن نرسم في لوحاتهم بلا فرشاة ولا اقلام
لن تحتاجوا هنا إلى ألوان
و لا فراشي و لا لأوراق لنبدأ
تعلم معنا رسم الابتسامة
و ما أروعها من لوحة و أحلاه من فن
تعلم رسم الابتسامة على وجه والديك
بالرضا بالحب بالكلمة الطيبة و بالرحمة ترسم أحلى ابتسامة على وجوههم ... والديك الذين ضحوا من أجلك يالها من لوحة مرسومة بإتقان لوحة ابتسامة تعبر عن رضا عميق من قلوبهم تسمعها بكل وضوح و كم هي ثمينة هذه اللوحة أتعلم كم ثمنها .؟ الجنة و لك ان تتخيل ذلك
فأنهض سريعا اليهم
احمد الله انهما ما زالوا في حياتك تتلمسهم
وتطلب منهم ان يرضوا عليك
واعلم انك محظوظ عن غيرك بوجودهما