تم اكتشافها في عام 1802 ويعود كسبها اللون الزهري ربما بسبب الاعشاب المتواجدة في قاع البحيرة الا ان الدرسات لم تثبت ذلك
ومجموعة من الباحثين يعتقد ان لون القاع وردي وعلى الارجح انها دراسة غير ثابتة حيث ان الماء يظل على لونه عند وضعه في اناء او في اليد
وهذا يعود ربما للمولحة العالية والبكتريا الورديه تعيش في المياه الاكثر ملوحة كما تشير الدراسة بأن لايشكل خطر للسباحة في البحرية الوردية وبالاخير هي احد الظواهر الغربية في الدنيا